( 4 ) (السجع )
* تعريفه : وهو اتفاق فاصلتين أو أكثر في الحرف الأخير ؛ لأن الكلمة الأخيرة من كل جملة تسمى فاصلة .
الأمثلة :
• قال تعالى : " الرحمن ، علم القرآن ، خلق الإنسان ، علمه البيان ، الشمس والقمر بحسبان ، والنجم والشجر يسجدان ، والسماء رفعها ووضع الميزان "
• قال تعالى : " ما لكم لا ترجون لله وقارا ، وقد خلقكم أطوارا "
• قال تعالى : " في سدر مخضود ، وطلح منضود ، وظل ممدود "
• قال واصل :
• " الحمد لله القديم بلا غاية ، والباقي بلا نهاية "
• " الذي علا في دنوه ، ودنا في علوه "
• " لا يحويه زمان ، ولا يحيط به مكان "
• " أنشأه ابتداعا ، وعدله اصطناعا "
(التوضيح)
نجد فيما سبق سجعاً بالترتيب التالي في ( الرحمن / القرآن / الإنسان / البيان / حسبان / يسجدان / ميزان ) ، و ( وقارا / أطوارا ) ، و ( مخضود / منضود / ممدود ) ، و ( غاية / نهاية ) ، و ( دنوه / علوه ) ، و ( زمان / مكان ) ،
و ( ابتداعا / اصطناعا ) .
( سر جمال السجع )
والسجع أسلوب بديعي يزيد في موسيقية الألفاظ ، ويكسبها نغمة عذبة ، يأنس لها السمع ، وتتأثر بها النفس ، وجمال السجع أن يجيء عفواً بعيداً عن التكلف ، وتكون ألفاظه مألوفة .
ويلاحظ أن السجع مبني على السكون للحروف الأخيرة في فواصل فقراته ، واتفقوا على تسمية ما ورد في القرآن الكريم من السجع ب ( الفواصل ) ؛ تأدباً مع كلام الله ـ تعالى ـ .
لاحظ : السجع يكون في النثر وقد يأتي في الشعر ، نحو قول المتنبي :
فنحن في جذل والروم في وجل والبر في شغل والبحر في خجل
{تمنياتي بالتوفيق }
* تعريفه : وهو اتفاق فاصلتين أو أكثر في الحرف الأخير ؛ لأن الكلمة الأخيرة من كل جملة تسمى فاصلة .
الأمثلة :
• قال تعالى : " الرحمن ، علم القرآن ، خلق الإنسان ، علمه البيان ، الشمس والقمر بحسبان ، والنجم والشجر يسجدان ، والسماء رفعها ووضع الميزان "
• قال تعالى : " ما لكم لا ترجون لله وقارا ، وقد خلقكم أطوارا "
• قال تعالى : " في سدر مخضود ، وطلح منضود ، وظل ممدود "
• قال واصل :
• " الحمد لله القديم بلا غاية ، والباقي بلا نهاية "
• " الذي علا في دنوه ، ودنا في علوه "
• " لا يحويه زمان ، ولا يحيط به مكان "
• " أنشأه ابتداعا ، وعدله اصطناعا "
(التوضيح)
نجد فيما سبق سجعاً بالترتيب التالي في ( الرحمن / القرآن / الإنسان / البيان / حسبان / يسجدان / ميزان ) ، و ( وقارا / أطوارا ) ، و ( مخضود / منضود / ممدود ) ، و ( غاية / نهاية ) ، و ( دنوه / علوه ) ، و ( زمان / مكان ) ،
و ( ابتداعا / اصطناعا ) .
( سر جمال السجع )
والسجع أسلوب بديعي يزيد في موسيقية الألفاظ ، ويكسبها نغمة عذبة ، يأنس لها السمع ، وتتأثر بها النفس ، وجمال السجع أن يجيء عفواً بعيداً عن التكلف ، وتكون ألفاظه مألوفة .
ويلاحظ أن السجع مبني على السكون للحروف الأخيرة في فواصل فقراته ، واتفقوا على تسمية ما ورد في القرآن الكريم من السجع ب ( الفواصل ) ؛ تأدباً مع كلام الله ـ تعالى ـ .
لاحظ : السجع يكون في النثر وقد يأتي في الشعر ، نحو قول المتنبي :
فنحن في جذل والروم في وجل والبر في شغل والبحر في خجل
{تمنياتي بالتوفيق }