* الأدب : هو التعبير عن العاطفة المسيطرة على الأديب ،
ويشمل الأدب فنيين هما الشعر ، النثر .
1- الشعــــــر
( هو الكلام الموزون المقفى الذي يستخدمه الشاعر ليصور به عواطفه وإحساسه ) ويعتمد فيه الشاعر على :
1ـ موسيقا الكلمات ووزنها .
2ـ عنصري الخيال والعاطفة .
( الشعر ديوان العرب ) .حيث كان الشعر مرآة لحياتهم في جميع جوانبها السياسية والاجتماعية والدينية والثقافية .
وقد تنوعت أغراض الشعر في العصر الجاهلي ومنها :
(الفخر والحماسة ، المدح ، الوصف ، الرثاء ، الهجاء ، الغزل ) ولا تكاد تخلو قصيدة من الفخر والحماسة حتى قالوا : ( العصر الجاهلي هو العصر الذهبي للحماسة ) .
الفخر والحماسة
من أهم الأغراض التي اهتم بها الشعراء في العصر الجاهلي بسبب الصراع والتنافس بين القبائل من أجل البقاء .
المـــــــــدح
وفيه ثناء على الأشراف والملوك والمصلحين والداعين إلى نشر السلام ،الاعتراف بالجميل وتقدير مكانة الممدوح.وغالبا ما يكون لطلب الكسب والرغبة فيه.
الوصــــــــف
يصف الشعراء كل ما وقعت عليه أعينهم فوصفوا الصحراء ، السماء ، النجوم ، الليل ، الأطلال ، الخيل ، الإبل ، المعارك .
الرثاء
فيه تمجيد لفضائل الميت ووصف لمناقبه .
الهــــــجــاء
جاء الهجاء ممزوجاً بالفخر حيث كانوا يصبون الهجاء واللعنات على الخصوم ، ويصفونهم بالجبن والفرار من المعركة والبخل وعدم أصالة النسب والقعود على الأخذ بالثأر .
الغــــــزل
من أكثر الأغراض استخداما لأنه استجابة لنزعة فطرية ، وأن العربي يقدر الجمال ، وفراغه وخلو حياته من وسائل المتعة ، كل ذلك كان يثير شوقه للمرأة .
والغزل نوعان :
1ـ غزل صريح فاحش وفيه يصف الشاعر المحاسن الحسية للمرأة .
2ـ غزل عفيف بريء وفيه يصف الشاعر الصفات المعنوية للمرأة .
الاعتذار
ارتبط الاعتذار بالمدح حيث تداخلت عاطفة الخوف مع الرغبة في الكسب وهو غرض قليل في الشعر الجاهلي لأنه لا يتناسب مع طبيعة العربي من اعتزاز بالنفس .
{ الخصائص الفنية للشعر الجاهليّ }
1- معاني الشعر : في العصر الجاهلي واضحة لا غموض فيها ولا تكلف .فطرية ساذجة خالية من التعقيد والتعمق .
2- الألفاظ والعبارات : تمتاز بالقوة والجزالة والغرابة وهذا يتناسب مع الحياة البدوية الخشنة .
3- الصـــــــــور والأخيـــــــلة :اعتمد الشاعر العربي على الخيال الجزئي الذي يقوم على التشبيه والاستعارة والكناية والمجاز المرسل وقلما نجد صورا كلية .
4- المـــــوسيــقــا: اعتمد الشعراء على التنويع في الأوزان والقوافي فأكسبوها عذوبة وحلاوة موسيقية ، وأضافوا إليها حسن اختيار الكلمات المؤثرة .
5- أغراض الشعر : تنوعت ومنها : (الفخر والحماسة ، المدح ، الوصف ، الرثاء ، الهجاء ، الغزل )
النثــــــــــر
* ( هو الذي يعتمد فيه الأديب على التفكير والمنطق ) .
* وأنواعه النثر هي : الخطابة ، الوصايا ، الأمثال ، الحكم .
أولاً : الخطبة
هي فن مخاطبة الجماهير لاعتمادها علي الإقناع والإمتاع وهي عبارة عن قول يرتجله الخطيب ارتجالا معتمداً علي الأدلة في الإقناع والمحسنات البديعية للإمتاع.
* وتتكون من : 1 ـ المقدمة .
2 ـ الموضوع .
3 ـ الخاتمة .
عوامل ازدهار الخطبة :
1- فصاحة العرب. 2- حرية القول . 3- كثرة المناسبات خصائص أسلوب الخطابة :
1- قصر الفقرات. 2- سهولة الألفاظ. 3- وضوح المعاني.
4- الإقناع بالأدلة والبراهين. 5- الإمتاع بروعة التصوير.
ثانياً: الوصية
هي قول موجه من مجرب خبير إلي من هو أقل منه خبرة مثل الابن والبنت وليست موجهة للجماهير كالخطبة.
* وتتكون من : 1 ـ المقدمة .
2 ـ الموضوع .
3 ـ الخاتمة .
خصائص أسلوب الوصية :
1- تنوع الأسلوب بين الخبر والإنشاء . 2-ترتيب الأفكار.
3-سهولة اللفظ. 4- قصر الجمل والفقرات.
5- كثرة الحكم.
ثالثاً: المثل
هو قول موجز ينتشر علي ألسنة عامة الناس وله مورد ومضرب.
أصل المثل :
1- حادثة مشهورة. 2- قصة خالية
خصائص أسلوب المثل:
1- إيجاز اللفظ. 2- قوة الدلالة.
3- وضوح الفكرة وسلامتها. 4- دقة التشبيه.
رابعا : الحكمة :
هي قول موجز مشهور يتضمن معناً مسلماً به ويهدف للخير والصواب ويصدر عن ذوي الخبرة والعلماء.
خصائص أسلوب الحكمة:
1- إيجاز اللفظ وقوته. 2- دقة التشبيه.
3- روعة التعبير. 4- قوة العبارة.
* المثل صوت الشعب لأنه ينتشر علي ألسنة جميع الناس. و يرتبط بحياة الناس وأحداثها ويعبر عن نفسياتهم.
س : قارن بين كل من المثل والحكمة .
*المثل :
1- يصدر علي ألسنة الناس عامة.
2- يحتاج إلي مورد أو حادثة لظهورها.
* الحكمة
1- تصدر علي ألسنة ذوي الخبرة والعلماء.
2- لا تحتاج إلي مورد أو حادثة لظهورها.
ويشمل الأدب فنيين هما الشعر ، النثر .
1- الشعــــــر
( هو الكلام الموزون المقفى الذي يستخدمه الشاعر ليصور به عواطفه وإحساسه ) ويعتمد فيه الشاعر على :
1ـ موسيقا الكلمات ووزنها .
2ـ عنصري الخيال والعاطفة .
( الشعر ديوان العرب ) .حيث كان الشعر مرآة لحياتهم في جميع جوانبها السياسية والاجتماعية والدينية والثقافية .
وقد تنوعت أغراض الشعر في العصر الجاهلي ومنها :
(الفخر والحماسة ، المدح ، الوصف ، الرثاء ، الهجاء ، الغزل ) ولا تكاد تخلو قصيدة من الفخر والحماسة حتى قالوا : ( العصر الجاهلي هو العصر الذهبي للحماسة ) .
الفخر والحماسة
من أهم الأغراض التي اهتم بها الشعراء في العصر الجاهلي بسبب الصراع والتنافس بين القبائل من أجل البقاء .
المـــــــــدح
وفيه ثناء على الأشراف والملوك والمصلحين والداعين إلى نشر السلام ،الاعتراف بالجميل وتقدير مكانة الممدوح.وغالبا ما يكون لطلب الكسب والرغبة فيه.
الوصــــــــف
يصف الشعراء كل ما وقعت عليه أعينهم فوصفوا الصحراء ، السماء ، النجوم ، الليل ، الأطلال ، الخيل ، الإبل ، المعارك .
الرثاء
فيه تمجيد لفضائل الميت ووصف لمناقبه .
الهــــــجــاء
جاء الهجاء ممزوجاً بالفخر حيث كانوا يصبون الهجاء واللعنات على الخصوم ، ويصفونهم بالجبن والفرار من المعركة والبخل وعدم أصالة النسب والقعود على الأخذ بالثأر .
الغــــــزل
من أكثر الأغراض استخداما لأنه استجابة لنزعة فطرية ، وأن العربي يقدر الجمال ، وفراغه وخلو حياته من وسائل المتعة ، كل ذلك كان يثير شوقه للمرأة .
والغزل نوعان :
1ـ غزل صريح فاحش وفيه يصف الشاعر المحاسن الحسية للمرأة .
2ـ غزل عفيف بريء وفيه يصف الشاعر الصفات المعنوية للمرأة .
الاعتذار
ارتبط الاعتذار بالمدح حيث تداخلت عاطفة الخوف مع الرغبة في الكسب وهو غرض قليل في الشعر الجاهلي لأنه لا يتناسب مع طبيعة العربي من اعتزاز بالنفس .
{ الخصائص الفنية للشعر الجاهليّ }
1- معاني الشعر : في العصر الجاهلي واضحة لا غموض فيها ولا تكلف .فطرية ساذجة خالية من التعقيد والتعمق .
2- الألفاظ والعبارات : تمتاز بالقوة والجزالة والغرابة وهذا يتناسب مع الحياة البدوية الخشنة .
3- الصـــــــــور والأخيـــــــلة :اعتمد الشاعر العربي على الخيال الجزئي الذي يقوم على التشبيه والاستعارة والكناية والمجاز المرسل وقلما نجد صورا كلية .
4- المـــــوسيــقــا: اعتمد الشعراء على التنويع في الأوزان والقوافي فأكسبوها عذوبة وحلاوة موسيقية ، وأضافوا إليها حسن اختيار الكلمات المؤثرة .
5- أغراض الشعر : تنوعت ومنها : (الفخر والحماسة ، المدح ، الوصف ، الرثاء ، الهجاء ، الغزل )
النثــــــــــر
* ( هو الذي يعتمد فيه الأديب على التفكير والمنطق ) .
* وأنواعه النثر هي : الخطابة ، الوصايا ، الأمثال ، الحكم .
أولاً : الخطبة
هي فن مخاطبة الجماهير لاعتمادها علي الإقناع والإمتاع وهي عبارة عن قول يرتجله الخطيب ارتجالا معتمداً علي الأدلة في الإقناع والمحسنات البديعية للإمتاع.
* وتتكون من : 1 ـ المقدمة .
2 ـ الموضوع .
3 ـ الخاتمة .
عوامل ازدهار الخطبة :
1- فصاحة العرب. 2- حرية القول . 3- كثرة المناسبات خصائص أسلوب الخطابة :
1- قصر الفقرات. 2- سهولة الألفاظ. 3- وضوح المعاني.
4- الإقناع بالأدلة والبراهين. 5- الإمتاع بروعة التصوير.
ثانياً: الوصية
هي قول موجه من مجرب خبير إلي من هو أقل منه خبرة مثل الابن والبنت وليست موجهة للجماهير كالخطبة.
* وتتكون من : 1 ـ المقدمة .
2 ـ الموضوع .
3 ـ الخاتمة .
خصائص أسلوب الوصية :
1- تنوع الأسلوب بين الخبر والإنشاء . 2-ترتيب الأفكار.
3-سهولة اللفظ. 4- قصر الجمل والفقرات.
5- كثرة الحكم.
ثالثاً: المثل
هو قول موجز ينتشر علي ألسنة عامة الناس وله مورد ومضرب.
أصل المثل :
1- حادثة مشهورة. 2- قصة خالية
خصائص أسلوب المثل:
1- إيجاز اللفظ. 2- قوة الدلالة.
3- وضوح الفكرة وسلامتها. 4- دقة التشبيه.
رابعا : الحكمة :
هي قول موجز مشهور يتضمن معناً مسلماً به ويهدف للخير والصواب ويصدر عن ذوي الخبرة والعلماء.
خصائص أسلوب الحكمة:
1- إيجاز اللفظ وقوته. 2- دقة التشبيه.
3- روعة التعبير. 4- قوة العبارة.
* المثل صوت الشعب لأنه ينتشر علي ألسنة جميع الناس. و يرتبط بحياة الناس وأحداثها ويعبر عن نفسياتهم.
س : قارن بين كل من المثل والحكمة .
*المثل :
1- يصدر علي ألسنة الناس عامة.
2- يحتاج إلي مورد أو حادثة لظهورها.
* الحكمة
1- تصدر علي ألسنة ذوي الخبرة والعلماء.
2- لا تحتاج إلي مورد أو حادثة لظهورها.