س1 : من أين كانت القافلة قادمة ؟
جـ : كانت القافلة قادمة من قبيلة هوازن حيث عرس ابنة خالة عبلة .
س2 : صف ملامح شخصية كل من (عنترة وعبلة) .
جـ : أولاً : ملامح شخصية عنترة : شاب أسمر اللون ، قوامه مثل قوام الرمح ، ذو رأس مرفوع ، صدر فسيح ، ذراعين مفتولين .
ثانياً : ملامح شخصية عبلة :
عيناها سوداوان ، في أذنيها قرطان من الذهب ، و كانت تلبس ثوباً معصفراً ، تضع حول رأسها خماراً من الحرير المصري
س3 : ما الذي فعله عنترة عندما بلغ الركب (القافلة) فم الوادي ؟
جـ : ينيخ الإبل وينزل عبلة من الهودج الذي كان على ظهر البعير .
س4 : ماالذي قاله عنترة لعبلة عندما أناخ البعير الذي كان يحملها ؟
جـ : قال عنترة لعبلة : منزلٌ كريم يا عبلة .
س5 : وضح مظاهر اهتمام عنترة بعبلة خلال رحلة القافلة .
جـ : مظاهر اهتمام عنترة بعبلة خلال رحلة القافلة :
1 - كان يقود البعير الذي تركبه عبلة في صدر القافلة .
2 - عندما وصل إلى فم الوادي أناخ لها البعير قائلاً لها منزلٌ كريم يا عبلة) .
3 - رمى شملته( شاله ) على الرمل لتجلس عليها عبلة .
4 - كان يتغنى بها في شعره .
5 - كان يحلب لها لبناً من النوق يومياً لتشربه .
س6 : لماذا كانت مروة بنت شداد تغير من عبلة ؟
جـ : لأن عنترة كان يولى عبلة اهتماماً أكثر من غيرها من فتيات عبس .
س7 : ما الذي فعله عنترة عندما فرغ من إناخة الإبل ؟
جـ : الذي فعله عنترة عندما فرغ من إناخة الإبل :
1 - فرق العبيد والأتباع إلى فرق .
2 - أمر بعضهم أن يذهبوا لسقاية الإبل ، وأمر آخرين أن يقيموا أخبية (خيام) النساء بالقرب من الماء .
3 - أمر البعض الآخر أن يقيدوا النيران لإعداد الطعام .
4 - أما عنترة فذهب إلى ناقة بيضاء حلب منها في إناء ، ثم وضعه في الظل فوق صخرة عالية ليبرد في الهواء ليعطيه لعبلة .
س8 : لماذا دار عنترة بحصانه حول الوادي ؟ وعلام يدل ذلك ؟
جـ: دار عنترة بحصانه حول الوادي ليطمئن أن المكان آمن ، وأن ليس هناك ما يخشاه
ـ يدل ذلك على حذره وحيطته وخوفه على عبلة والقافلة .
س9 : لماذا كان عنترة يكتم في نفسه ذكريات أحلامه ؟
جـ : لأنه لا يستطيع أن يبوح بحبه لعبلة التي هي ابنة مالك سيد القبيلة في
حين أنه عبد من عبيد شداد .
س10 : بم لقبت مروة بنت شداد عنترة ؟ ولماذا ؟
جـ : لقبته بأنه عبد عبلة ؛ لأنه كان يولى عبلة اهتماماً أكثر من غيرها .
س11 :{إن الغيرة لتأكل قلوبهن كما قالت سمية منذ حين} من القائل لهذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟
جـ : القائل : عبلة ، وقالتها لعنترة .
س12 : ماذا طلبت الفتيات من عنترة ؟ وما موقف عنترة منهن ؟
جـ : طلبت الفتيات من عنترة أن ينشد الشعر لهن إلا أنه رفض قائلاً : بأنه لن يقول شيئاً حتى تأذن له سيدته عبلة .
س13 : لماذا قالت عبلة {حسبك يا عنترة إنك تجرئهن على} ؟
جـ : لأنه منع الفتيات أن ينتزعن منه الشراب ، وأصر على أن يقدمه لعبلة قائلاً : هذا شرابك يا سيدتي.
س14 : ما الذي يفعله عنترة عندما كان ينشد الشعر ؟
جـ : الذي يفعله عنترة عندما كان ينشد الشعر هو :
1 - كان يمثل مواقفه في القتال حيناً وطعناته في العدو حيناً
2 - أو يصف فرسه في معمعة الحرب أو سقوط الأبطال ملطخين بالدم .
3 - ثم بعد ذلك يصف محاسن فتاته ونبل أخلاقها .
س15 : لماذا ذهبت عبلة إلى خبائها غاضبة ؟
جـ : لأنها رأت الفتيات ينشدن الشعر ويصفقن بعد أن جمعتهن مروة وتعالت ضحكاتهن وهن يعبثن بعبلة .
جـ : كانت القافلة قادمة من قبيلة هوازن حيث عرس ابنة خالة عبلة .
س2 : صف ملامح شخصية كل من (عنترة وعبلة) .
جـ : أولاً : ملامح شخصية عنترة : شاب أسمر اللون ، قوامه مثل قوام الرمح ، ذو رأس مرفوع ، صدر فسيح ، ذراعين مفتولين .
ثانياً : ملامح شخصية عبلة :
عيناها سوداوان ، في أذنيها قرطان من الذهب ، و كانت تلبس ثوباً معصفراً ، تضع حول رأسها خماراً من الحرير المصري
س3 : ما الذي فعله عنترة عندما بلغ الركب (القافلة) فم الوادي ؟
جـ : ينيخ الإبل وينزل عبلة من الهودج الذي كان على ظهر البعير .
س4 : ماالذي قاله عنترة لعبلة عندما أناخ البعير الذي كان يحملها ؟
جـ : قال عنترة لعبلة : منزلٌ كريم يا عبلة .
س5 : وضح مظاهر اهتمام عنترة بعبلة خلال رحلة القافلة .
جـ : مظاهر اهتمام عنترة بعبلة خلال رحلة القافلة :
1 - كان يقود البعير الذي تركبه عبلة في صدر القافلة .
2 - عندما وصل إلى فم الوادي أناخ لها البعير قائلاً لها منزلٌ كريم يا عبلة) .
3 - رمى شملته( شاله ) على الرمل لتجلس عليها عبلة .
4 - كان يتغنى بها في شعره .
5 - كان يحلب لها لبناً من النوق يومياً لتشربه .
س6 : لماذا كانت مروة بنت شداد تغير من عبلة ؟
جـ : لأن عنترة كان يولى عبلة اهتماماً أكثر من غيرها من فتيات عبس .
س7 : ما الذي فعله عنترة عندما فرغ من إناخة الإبل ؟
جـ : الذي فعله عنترة عندما فرغ من إناخة الإبل :
1 - فرق العبيد والأتباع إلى فرق .
2 - أمر بعضهم أن يذهبوا لسقاية الإبل ، وأمر آخرين أن يقيموا أخبية (خيام) النساء بالقرب من الماء .
3 - أمر البعض الآخر أن يقيدوا النيران لإعداد الطعام .
4 - أما عنترة فذهب إلى ناقة بيضاء حلب منها في إناء ، ثم وضعه في الظل فوق صخرة عالية ليبرد في الهواء ليعطيه لعبلة .
س8 : لماذا دار عنترة بحصانه حول الوادي ؟ وعلام يدل ذلك ؟
جـ: دار عنترة بحصانه حول الوادي ليطمئن أن المكان آمن ، وأن ليس هناك ما يخشاه
ـ يدل ذلك على حذره وحيطته وخوفه على عبلة والقافلة .
س9 : لماذا كان عنترة يكتم في نفسه ذكريات أحلامه ؟
جـ : لأنه لا يستطيع أن يبوح بحبه لعبلة التي هي ابنة مالك سيد القبيلة في
حين أنه عبد من عبيد شداد .
س10 : بم لقبت مروة بنت شداد عنترة ؟ ولماذا ؟
جـ : لقبته بأنه عبد عبلة ؛ لأنه كان يولى عبلة اهتماماً أكثر من غيرها .
س11 :{إن الغيرة لتأكل قلوبهن كما قالت سمية منذ حين} من القائل لهذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟
جـ : القائل : عبلة ، وقالتها لعنترة .
س12 : ماذا طلبت الفتيات من عنترة ؟ وما موقف عنترة منهن ؟
جـ : طلبت الفتيات من عنترة أن ينشد الشعر لهن إلا أنه رفض قائلاً : بأنه لن يقول شيئاً حتى تأذن له سيدته عبلة .
س13 : لماذا قالت عبلة {حسبك يا عنترة إنك تجرئهن على} ؟
جـ : لأنه منع الفتيات أن ينتزعن منه الشراب ، وأصر على أن يقدمه لعبلة قائلاً : هذا شرابك يا سيدتي.
س14 : ما الذي يفعله عنترة عندما كان ينشد الشعر ؟
جـ : الذي يفعله عنترة عندما كان ينشد الشعر هو :
1 - كان يمثل مواقفه في القتال حيناً وطعناته في العدو حيناً
2 - أو يصف فرسه في معمعة الحرب أو سقوط الأبطال ملطخين بالدم .
3 - ثم بعد ذلك يصف محاسن فتاته ونبل أخلاقها .
س15 : لماذا ذهبت عبلة إلى خبائها غاضبة ؟
جـ : لأنها رأت الفتيات ينشدن الشعر ويصفقن بعد أن جمعتهن مروة وتعالت ضحكاتهن وهن يعبثن بعبلة .